الكثير من الفاعلين السياسيين ورجال الأعمال عجز عن تحقيق أي نجاح يذكر في مسقط رأسه الذي من المفترض أن ترتفع شعبيته فيه,والأن يحاول أن يجد له موطأ قدم في مقاطعة عرفات في شوطها الثالث الذي اصدرت المحكمة الإدارية حكما يقضي بإعادته يوم28 /10/ .2018
ومن أبرز هؤلاء رجل الأعمال سيدي محمد ولد سييدي المحسوب أصلاعلي "حزب تواصل"الذي لم يستطع تحقيق نجاح في الطينطان,
الذي كان حزب الأتحاد من اجل الجمهورية يراهن عليه في هزيمة تواصل" الذي ثبت أن الشعبية التي نجح بها ولد سييدي كنائب عن الطينطان هي قاعدة تواصل فقط وليست قاعدة ولد سييدي كما يدعي.
الأن يحاول اظها رنفسه في عرفات كلاعب أساسي في المقاطعة التي تجهله ويجهلها,فمجموعته الفاضلة "تنواجيو" لها وجود هام لكن هناك أطر وفاعلين سياسيين من هذه المجوعة دأبوعلي تنظيرها وانخراطها في الحزب ,وفي الأستحقاقات الماضية لصالح الحزب ومرشحيه,وهذا مايحاول ولد سييدي القفزعليه , والمسألة الأخري أن المقاطعة لها فاعلين سياسيين ولم يغادرها لحظة عين حتي نهاية الشوط المقبل.والقفزعليهم يعني السقوط في الهاوية
كماأن ولاء الرجل لحزب تواصل لم يتغير كثيرا ,, حسب المقريبن منه اسريا لم يستبعدو قربه من قيادات نافذة فيه,