يواصل الحزب الحاكم الضغط علي الكثير من قيادات حزب تواصل,من أجل الأنسحاب منه والأنضمام إلي صفوف الحزب الحاكم.مستخدما كل الإ غراءات المادية والمعنوية التي يكمن أن تؤثرعلي مواقف الأشخاص.وفي الإطار
التقى رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الأستاذ سيدي محمد ولد محمد اليوم بمكتبه القيادي السابق في المكتب السياسي لحزب تواصل، ورئيس الجمعية الموريتانية لأطباء الأسنان.
وحسب ايجاز صادر من الحزب فقد "كان اللقاء مناسبة ليعلن فيها الدكتور سيدي ولد عمار انسحابه من حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية وانضمامه لمشروع فخامة رئيس الجمهورية الرئيس محمد ولد عبد العزيز من خلال التحاقه بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي برهن على أنه خيار الغالبية الساحقة من الشعب الموريتاني" حسب الايجاز.