قالت مصادرمحلية " لوكالةالإعلامي" أن فضيحة كبري مدوية وقعت في احدي القري النائية,حيث خطب رجل ابنة عمه الشابة من واليها ووافقو علي عقدالقران .وجرت مراسيمه بحضورامام المسجد ووكيل العريس وتم عقد القران علي اخت العروس التي تكبرهابأربع سنوات دون أن يلاحظ الوكيل أختلافا في الأسماء نظرا لعدم معرفته بأسم العروس,كماأن العريس قام لتوه من الخارج لم يكن علي معرفة جيدة بالعروس إلي بإسمها , وبعد اسبوع ناداها بإسم اختها ردت عليه أن اسمها خ..د...ة فأندهش من هول ماسمع. واستفسر عن الأمر فقالت له والدتها أن البنت التي خطبها هي الصغري ولايمكن لها الزواج إلي بعد زواج أختها الأكبر وعقدوعليها القران له إنشاء طلقها وإنشاء تمسك بها.
هذا بغض النظرعن أن الزواج هو رباط مقدس بين الزوجين و هو عقد قد وضع كافة قواعده المولي عز وجل و هذا دليل علي مدي قدسية عقد الزواج لذلك فإن اي مشكلات او ما الي خلاف ذلك فهو من تدابير بعض البشر و قد تختلف العادات و التقاليد القديمة بالزفاف في كل دولة عن الاخري و في قبيلة عن الاخري ومن العادات الغريبة و التي تقوم بتبنيها بعض القبائل المتشددة