يبدو ان قفازات بعض المطبلين بخرق الدستور ازدادت وطأة وتيرتها عبر صفحات التواصل الاجتماعي..
فبين الفينة والأخرى تنشر بعض المبادرات الخارقة للدستور صورا تعبر عن زيف ولائها الكاذب ونفاقها السياسي لجهات "مجهولة الملامح" عبثة بدستور الجمهوية تتحدث عن تجديد ولائها لانتخاب الرئيس الموريتاني رغم انتهاء مأموريته دستوريا.
فهل هو تخلف فكري ام تجذر للنفاق السياسي في ديمقراطيتنا ؟؟
وآخر هذه المبادرات يافطة تم نشرها عبر صفحات التواصل الاجتماعي عن "الحوض الغربي".