بعمق التحليل الذي اعدته "الاعلامي" توصلنا الى معرفة هويات الصورة المثيرة" التي انتشرت وذاع صيتها في صفحات التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ونحن نتحفظ على اسم إحدى السيدات اللائي ظهرن في الصورة المثيرة التي كادت ان تشوه الشباب الموريتاني على انهن يقلدن الفتيات بشكل خنثوي.
الصورة فعلا لفتيات موريتانيات والتحليل الذي اورده الفنان التشيلي الذي حاورته الاعلامي عن الصورة وارد جدا.. وهن لسن كذلك يقلدن الرجال بلبس العمامة، إلا انهن اردن التعبير عن غاية اخرى.. وفق ما اوردت احداهن على صفحتها الشخصية بعدما صبت جام غضبها على التحليل المعمق الذي كشفها وهذه هي الغاية من وراء ذلك.
وفي ما يلي تدوينتها وقد تعمدنا عدم إظهار اسمها او صورة صفحتها، بهدف فقط نشر ما كتبت:
شاهد الصورة التالية