بعد محاولته تحطيم جدران السجن بغية الهروب و اعتدائه علي عدد من الحراس قامت إدارة السجن بالنعمة بترحيل السفاح المدعو "المهدي" الذي قطع زوجته الحامل بأفس قبل أشهر.
إلي العاصمة أحد السجون الرصينة في العاصمة نواكشوط حتى لا يتمكن من الإفلات من قبضة الإعتقال .