قال مدير قطاع الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالصندوق في مقابلة مع صحيفة جون آفريك " الفرنسية الواسعة الأنتشار.أن موريتانيا لا تزال تعاني من مخاطر ارتفاع المديونية.. امتصاص صدمة انخفاض أسعار المواد الأولية وذلك بفضل الاستثمار وطريقة تسيير الاقتصاد الكلي، مضيفا أن حقل الغاز المشترك مع السنغال يفتح آفاقا كبيرة للبلد...
يذكر أن موريتانيا كانت قد تمكنت من التوصل إلى اتفاق لتسوية ديونها المتأخرة مع الكويت لكن مديونيتها الخارجية لا تزال في حدود 70 بالمائة