رحل اليوم الثلاثاء الكاتب والصحافي حبيب الصايغ، رئيس الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب ورئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، عن عمر ناهز 64 عاما
ونعى لفيف من الكتاب والشعراء ورجالات الدولة داخل الوسط الثقافي في الإمارات رحيل عميد الأدب العربي والثقافة في الوطن العربي الذي كان يشغل أيضا منصب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات
وخيمت حالة حزن كبير للرحيل المفاجئ للشاعر والكاتب حبيب الصايغ الض يعتبر احد اكبر رموز المفكرين العرب، وأحد أعمدة الإعلام والصحافة والأدب".
ولد حبيب يوسف الصايغ في أبوظبي عام 1955 وحصل على إجازة الفلسفة عام 1977 ثم ماجستير في علم اللغة المقارن عام 1998 من جامعة لندن.
وأصدر العديد من الدواوين الشعرية مثل (التصريح الأخير للناطق الرسمي باسم نفسه) و(قصائد إلى بيروت) و(مياري) و(الملامح) و(قصائد على بحر البحر) و(وردة الكهولة) و(رسم بياني لأسراب الزرافات).
وأجريت عن أعماله دراسات نقدية وأبحاث أكاديمية منها دراسة بعنوان (تمرد اللغة استعادة الصوت: قراءة في عوالم حبيب الصايغ الشعرية) للكاتب صديق محمد جوهر.
شغل الصايغ العديد من المناصب منها مدير الإعلام الداخلي في وزارة الإعلام والثقافة ونائب رئيس تحرير صحيفة الاتحاد ورئيس التحرير المسؤول لصحيفة الخليج الإماراتية.
حصل عام 2004 على جائزة تريم وعبد الله عمران في فئة رواد الصحافة كما نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب من الإمارات عام 2007 واختاره معرض الشارقة الدولي للكتاب "شخصية العام الثقافية" في 2012.
اختير أمينا عاما للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب خلال المؤتمر العام الذي أقيم في 2015 ثم أعيد انتخابه لدورة ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي.
وفاة الأمين العام لاتحاد الأدباء والكتاب العرب الإماراتي حبيب يوسف الصايغ
رحل اليوم الثلاثاء الكاتب والصحافي حبيب الصايغ، رئيس الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب ورئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، عن عمر ناهز 64 عاما
ونعى لفيف من الكتاب والشعراء ورجالات الدولة داخل الوسط الثقافي في الإمارات رحيل عميد الأدب العربي والثقافة في الوطن العربي الذي كان يشغل أيضا منصب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات
وخيمت حالة حزن كبير للرحيل المفاجئ للشاعر والكاتب حبيب الصايغ الض يعتبر احد اكبر رموز المفكرين العرب، وأحد أعمدة الإعلام والصحافة والأدب".
ولد حبيب يوسف الصايغ في أبوظبي عام 1955 وحصل على إجازة الفلسفة عام 1977 ثم ماجستير في علم اللغة المقارن عام 1998 من جامعة لندن.
وأصدر العديد من الدواوين الشعرية مثل (التصريح الأخير للناطق الرسمي باسم نفسه) و(قصائد إلى بيروت) و(مياري) و(الملامح) و(قصائد على بحر البحر) و(وردة الكهولة) و(رسم بياني لأسراب الزرافات).
وأجريت عن أعماله دراسات نقدية وأبحاث أكاديمية منها دراسة بعنوان (تمرد اللغة استعادة الصوت: قراءة في عوالم حبيب الصايغ الشعرية) للكاتب صديق محمد جوهر.
شغل الصايغ العديد من المناصب منها مدير الإعلام الداخلي في وزارة الإعلام والثقافة ونائب رئيس تحرير صحيفة الاتحاد ورئيس التحرير المسؤول لصحيفة الخليج الإماراتية.
حصل عام 2004 على جائزة تريم وعبد الله عمران في فئة رواد الصحافة كما نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب من الإمارات عام 2007 واختاره معرض الشارقة الدولي للكتاب "شخصية العام الثقافية" في 2012.
اختير أمينا عاما للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب خلال المؤتمر العام الذي أقيم في 2015 ثم أعيد انتخابه لدورة ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي.