
احتاج الأمر إلى قرابة أسبوع لكي ترد الجزائر على دعوة العاهل المغربي الملك محمد السادس إلى حوار بين البلدين وتطبيع العلاقات بينهما.
وعندما ردت، كان ذلك على لسان «مصدر مأذون» لم يكشف عن هويته تحدث يوم الأحد باقتضاب شديد إلى موقع «كل شيء عن الجزائر» (خاص).