
يحتدم الجدل داخل الأوساط الطبية والصحية في موريتانيا، منذ أن ظهرت ثامن إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد، أعلن عنها بشكل رسمي صباح أمس الأربعاء، إذ تضاربت فحوصاتها، قبل أن يحسم الخلاف بفحص الطبقي المحوري الصدري (اسكانير) والأجسام المضادة اللذان أكدا بشكل نهائي إصابتها بالفيروس.