لايكاد يخلو شارع من شوارع العاصمة انواكشوط ولا ملتقي طرق إلي وتتجمع فيه مجموعة من المتسولين ومن كل الفئا ت العمرية حتي الأطفال الرضع.وبعضهم أجانب من سوريا أومن الطوارق,
لكن الأمر والأدهي أن من بين هؤلاء عسكريين مازالو في الخدمة العسكرية. وموظفون وعائلات موظفون في الدولة لجؤ إلي ذل التسول من شدة الفاقة والفقر.