غادر الرئيس محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم السبت 01/12/2018، القصر الرمادي في العاصمة الموريتانية نواكشوط، رفقة وفد وزاري متوجها الى العاصمة السنغالية داكار.
لايكاد يخلو شارع من شوارع العاصمة انواكشوط ولا ملتقي طرق إلي وتتجمع فيه مجموعة من المتسولين ومن كل الفئا ت العمرية حتي الأطفال الرضع.وبعضهم أجانب من سوريا أومن الطوارق,
لكن الأمر والأدهي أن من بين هؤلاء عسكريين مازالو في الخدمة العسكرية. وموظفون وعائلات موظفون في الدولة لجؤ إلي ذل التسول من شدة الفاقة والفقر.
تشهد على بعد أشهر من تنظيم الانتخابات الرئاسية في موريتانيا يسود في الأوساط الحزبية المعارضة نقاش حول مسألة تقديم مرشح مشترك للمعارضة من أجل مواجهة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.
وتعد هذه الانتخابات الرئاسية هي الأولى من نوعها بعد إقرار دستور 2017، الذي حدد ولاية الرئيس في ولايتين تمتد كل منهما لأربع سنوات غير قابلة للتمديد.
لقد تبنينا سنة 2012 رؤية جديدة ستمكن اسنيم من دخول لائحة الخمس الأوائل لمصدري خامات الحديد عبر البحار بحلول 2025 وذلك من خلال إنتاج 40 مليون طن سنويا بتكلفة لا تتعدى 40 دولارا للطن الواحد"، هكذا أعلن المدير العام للشركة محمد عبد الله ولد أوداع أمام الرئيس ولد عبد العزيز خلال زيارة للرئيس ولد عبد العزيز للمقر الرئيسي للشركة الوطنية للصناعة والمناجم اس
تحول القصر الرئاسي في موريتانيا مؤخرا إلى بؤرة صراع بين المنافسين داخل مطبخ الرئيس غير ان بعض المراقبين يرى ان القصر تحول أكثر إلى سلة مهملات، يتم فيها تفريغ الوظائف ورمي أي موظف تمت إقالته من منصبه لفشله، أو لكونه بات يشكل عبئا على النظام، أو لأن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لا يزال يصفي معه الحسابات بخصوص ملفات مهمة، وهكذا