
ازدادت مواقف التضامن مع الأهالي في غزة قوة وتوسعاً في عموم موريتانيا وبخاصة على مستوى الأحزاب والنقابات وداخل الأوساط الرسمية والشعبية.
وأعلنت الأحزاب السياسية الموريتانية عن “إطلاق حملة موسعة للتبرع من أجل المساعدة في تضميد جراح إخوتنا الصامدين في غزة وفي كل الأراضي الفلسطينية المحتلة”.







