مصادرأن المدعو عمر ولد الحاج المولود 1970 في كيفة تعرض لحادث سير قرب مقاطعة واد الناقة مساء اليوم متواجد الآن في المركز الصحي بواد الناقة وأن السلطات لم تتمكن من التواصل مع ذويه حتى الحظة
نشر موقع “ميدل إيست مونيتور” مقالا للكاتب د. رمزي بارود بعنوان “الدول الأفريقية تتحدى مؤامرة إسرائيل في القارة” أكد فيه أن مشهد السفيرة الإسرائيلية شارون بار لي أثناء اصطحابها خارج قمة الاتحاد الأفريقي بأديس أبابا في 18 فبراير/شباط الماضي يعد مشهدًا تاريخيًا.
ذكرت مصادر اعلامية ان سيدة تعرضت ليلة البارحة في حدود الساعة الثانية فجرا لهجوم شرس من طرف رجل قام بتهديدها بالسلاح الأبيض و من ثَمَ نفذ فيها عملية اغتصاب وحشية وحين انتهى من وطره قام بطعنها بالسكين عدة مرات حتى فقدت وعيَهاَ ومازالت حتى الآن في الإنعاش بمستشفى الصداقه .
رفض عمدة بلدية "انصفني" التابعة لمقاطعة العيون بولاية الحوض الغربي محمد ولد سيدي محمد ولد تباب منح "شهادة سكن" للمرشح لخلافته في نفس المنصب من حزب الإنصاف الحاكم، محمد ولد شيخنا الملقب" شيابو".
عرفت ولاية الحوض الشرقي أرتياحا شعبيا واسعا بعد ان اعلن رجل الولاية القوي محمد ولد ديدي ترشيحه لجيهة الحوض الشرقي ,التي لا شك انها ستعرف تقدما سريعا في اهدافها التنموية في حال نجاحه.الارتياح الكبيرعبرت عنه جميع مقاطعات الولاية , والكثير من البلديات ومختلف الفاعلين السياسيين و قادة الرأي التي كانت لهم كانت لهم إنطباعات حسنة و محل ثقة في تعامل مع الح
قالت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في موريتانيا حصيلة أولية عن تقدم 1324 لائحة بلدية و145 لائحة جهوية للتنافس في الانتخابات البلدية والجهوية في البلاد.
أعلن السيد محمد ولد ديدي ترشيحه لجيهة الحوض الشرقي عن حزب الاصلاح.ويعتبرولد ديدي من أقوي رجالات الحوض الشرقي واكثرهم شعبية,وهذا ما تجاهله حزب الانصاف مؤخرا حيث لم يستجب لطالب ساكنة الحوض الشرقي التي طالبت بترشيح الرجل لجيهة الحوض الشرقي.وهذا ماترك امتعاض كبير وسط مجموعة "إجمان" التي تعتبر من الناحية الواقعية هي الاكثرية في ولاية الحوض الشرقي .وعدم ت
وصلت نواكشوط صباح اليوم الجمعة، ثلاث طائرات شحن عسكرية جزائرية، محملة بالمواد الغذائية لموريتانيا بمناسبة شهر رمضان الكريم.
وتشمل هذه المساعدات الغذائية 96 طن من المواد الإستهلاكية الأساسية (أرز، زيت، سكر، حليب، عجائن، بطاطس، بصل وغيرها....)، مقدمة من الهلال الأحمر الجزائري، لفائدة مفوضية الأمن الغذائي.