في مقابلة مع صحيفة فرنسية قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني انه استجاب لفكرة الحوار الوطني الشامل نظراً لانه لا يخفي أي شيء عن الرأي العام الوطني مهما كانت جسامته.ونظرا لأن مبدأ الحوار الوطني الشامل ضرورة تقتضيها الظروف الحالية التي تمر بها البلاد.

أعلنت وزارة الصحة في موريتانيا اليوم السبت، تسجيل حالة وفاة واحدة، و 35 إصابة جديدة بفيروس كورونا.

وأضافت الوزارة في نشرتها اليومية عن الحالة الوبائية في البلد، أن الجهات الصحية أجرت في الأربع والعشرين ساعة الماضية، 1463 فحصا، منها 941 بالفحص السريع و 522 بالفحص المخبري.

تهدد أزمة «كوفيد» بإصابة بعض المرضى بما يُسمى «كوفيد الطويل» الذي تبقى أعراضه ظاهرة لأشهر، ورغم أن الأطباء يعرفون المزيد عنه اليوم، ما زال الغموض يحيط بطبيعته الحقيقية.

قالت الطبيبة السويسرية ميسم نعمة خلال مؤتمر نظمه معهد باستور في نهاية سبتمبر (أيلول): «يجب إجراء مزيد من الأبحاث على مرض (كوفيد) طويل الأمد والمرضى المصابين به».

في اطاري العلقات البينية بين موريتانيا والجزائر  تسلمت مفوضية الأمن الغذائي صباح اليوم  في مطار نواكشوط العسكري حمولة طائرتين من المواد الغذائية مقدمة من الجمهورية الجزائرية.
وتتمثل المساعدات في42 طن من المواد الغذائية (الأرز، الزيت، الحليب، المعجنات، دقيق القمح، العدس...).

أعلن الدرك الموريتاني أمس اللائحة المرشحة للفحوصات الطبية من التلاميذ الناجحين في مسابقة الدرك.

ولفتت قيادة الدرك إلى أنه - نظرا للظروف المتعلقة بجائحة كورونا - ستتم برمجة الفحوصات الطبية حسب مجموعات وسيتم إشعار المعنيين 72 ساعة قبل الموعد.

بعد اجتماعها اليزم أعلنت اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة تفشي كورونا خلال اجتماع اليوم برئاسة الوزير الأول محمد ولد بلال، اعتماد إجراءات صحية جديدة على مستوى نقاط الدخول إلى بلادنا بهدف الحد من خطر دخول المتحورات الجديدة واستباق انتشارها لدينا، وستسهر الجهات المعنية على تطبيق هذه الإجراءات الوقائية بالصرامة المطلوبة على كل الوافدين.

اصدرت القيادة العامة لأركان الجيوش الموريتانية، بيان اعلنت فيه إحالة عدد من الضباط إلى التقاعد، وضمت القائمة ثمانية عقداء ومقدم. 

وهم: 

العقيد محمد الأمين حم ختار

العقيد ماء العينين حبيب الله

العقيد سليمان محفوظ الشيخ أحمد

العقيد الشيخ محمد محمود الزامل

العقيد صالح سيد محمود سيد محمد

:تساءلت مجلة “إيكونوميست” عن فرص عودة عائلة القذافي إلى الساحة السياسية.

قال رئيس الجمعية الوطنية إن الحوار السياسي المرتقب "يجب أن يضع حدًّا نهائيا لخطاب الكراهية – الذي لا يخدم سوي مصالح صاحبه الضيقة- ويَسُدَّ الطريقَ أمام دعاةِ التفرقة أصحابِ النّزَعات الفئويةِ المتنافيةِ ومفهوم الدولة".