في مؤتمره اليومي  قال  سيدي ولد الزحاف أنه تم  اكتشاف حالات حمى مجهولة المصدر  في ولاية تكانت ما زالت في "مرحلة الفحص" لدى الوزارة

وقال ولد الزحاف  إن الحالات توجد في مناطق متفرقة في الولاية، مشيرا إلى أنه لم تصلهم حتى الآن أي حالات وفاة.

وأضاف مدير الصحة العمومية أن الوزارة ستعلن كافة التفاصيل لاحقا.

 “قام متظاهرون مصريون، الجمعة، بتمزيق وحرق صور للرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال تظاهرات احتجاجية عُرفت باسم “جمعة الغضب”، جنوبي البلاد.

أعلنت لجنة الطوارئ تسجيل حالتي وفاة جديدتين في حادثين مرتبطين بالخريف، وذلك خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، في ولاية الحوض الغربي.
وأكدت اللجنة في نشرتها ليوم الجمعة (25 سبتمبر 2020) أن حالة الوفاة الأولى سجلت في مقاطعة كوبني، وهي لسيدة وقعت في بئر غمرتها المياه في قرية بوجدور التابعة لبلدية كوكي.

أعلن رئيس الوزراء اللبناني المكلف مصطفى أديب السبت، اعتذاره عن تشكيل الحكومة بعد جهود استمرت قرابة شهر في ظل ضغوط فرنسية على زعماء لبنان للتكاتف حتى تخرج البلاد من أزمتها الطاحنة.

أصدرت وزارة الداخلية واللامركزية, بيان مفاجئ من حيث التوقيت قالت فيه إنها ستعمل بكل حزم -أكثر من أي وقت مضى- على أن يحظى جميع المواطنين بالحماية والعناية التي يكفلها لهم القانون، وفي الوقت نفسه وضع الجميع أمام كامل مسؤولياتهم عن تصرفاتهم دون أي محاباة أو امتياز، ولن يجد أي مواطن نفسه على هامش القانون، ولا يمكن اعتبار أحد فوق القانون.

أصدر وكيل الجمهورية بولاية نواكشوط الغربية، منسق قطب مكافحة الجرائم الاقتصادي، قرارا بتمديد منع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من مغادرة العاصمة.

ارتفع منسوب نهر السنغال، في عدة مدن  موريتانية، بحسب ما أفادت النشرة اليومية الصادرة عن للجنة المكلفة بمتابعة أعمال الجنة الوزارية الخاصة بتسيير الطوارئ.

فقد ارتفع منسوب النهر في  لكصيبة 2 من 4٫85 متر  إلى 4,87  متر واقترب من درجة الخطورة التي تقدر بخمسة أمتار، وفق آخر تحديث مساء أمس الخميس.

قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس اليوم الجمعة، إن أربعة أشخاص أصيبوا، اثنان منهم في حالة خطيرة، في هجوم بسكين وقع وسط باريس، قرب بناية تضم المكتب السابق لصحيفة شارلي إيبدو الساخرة.

حجز القضاء الموريتاني مبالغ مالية بقيمة حوالي نصف مليون دولار (20 مليون أوقية) كانت في حوزة مسؤولين يتم التحقيق معهم حاليا في ملفات فساد، بناء على نتائج تحقيق برلماني صدر في غشت الماضي، وتهم فترة حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجزائر، اليوم الخميس، 15 سنة سجنا نافذا في حق الوزير الأول الأسبق أحمد أويحيى و10 سنوات سجنا نافذا ضد وزير الصناعة السابق، يوسف يوسفي، وغرامة مالية بقيمة مليوني دينار جزائري لكل منهما في إطار استئناف المحاكمة المتعلقة بـ"قضية تركيب السيارات