حين أصرت المعارضة على المشاركة في انتخابات لم تشرك في تشكيل لجنة الإشراف عليها و لا في الإشراف على لائحتها الانتخابية و لا في تنظيمها على أي مستوى (تماما كما لو كانت ضيف شرف أجنبي يشهده ولد عبد العزيز على ديمقراطية عصابته)، كان من الواضح أنها ستكون عاجزة عن مواجهة تزوير العصابة وكان من الواضح أكثر أن هناك أشخاص (هم من ترونهم على رؤوس اللوائح في المعا