اه سيدي عبد الله (عندما أسلم الحكمَ،سأتابع كل ما يجري، وعند أي اختلال سأكتب وأصيح وأتكلم وأقوم بأي شيء، لا يعني هذا أنني سوف أمسك بالرئيس وأجبره على أمر معين…لن أكون رئيسا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية…ولن أكون وزيرا أول..)).
في أول تدويل للازمة في زعزعة الامن الحالي حاول الرئيس الموريتاني السابق عن طريق بعض الاقلام المأجورة بدأ نسج خيوط المؤامرات في اعاقة وزعزعة سير عمل التغييير الديمقراطي الذي ازاحه على مايبدو عنوة من السلطة مكرها لابطلا، وذلك بانتهاء ماموريته وعدم رغبة موريتانيا في مأمورية ثالثة كان يحضر لها من خلال نواب الحزب الحاكم، الذين اقنعوه وخ
تعاني موريتانيا اليوم من أوضاع خطيرة تهدد وحدتها و استقرارها، وتسبب تصدع جدارأمنها,وتهديد للسلم الأهلي والأجتماعي , من خلال مايقوم به الريئس السابق محمد ولد عبد العزيز وكتائبه الأنقلابية ,وعصابته العدوانية التي تحاول من جديد التموضع في مفاصل الدولة عبر بوابة الحزب الحاكم,حتي يجدو فرصتهم للأنقضاضي علي القصرالرئاسي وصاحبه الأمين,