يستذكر الموريتانيون كل عام أثناء موسم التمور المتواصل حاليا في واحات النخيل شمال موريتانيا، تاريخهم المسجل بأحرف من ذهب في أسفار مدنهم الأثرية التي يرعاها النخيل منذ قرون، فيجمع السياح والناشطون في الموسم بين متعة تناول الرطب، وجلسات الشاي والشعر، وزيارات المواقع الأثرية والمكتبات التي تزخر بها مدن شنيقط وتشيت وودان وولاته.
آثار ومدن