
لم تعد الظواهر الرقمية في موريتانيا مجرد انزلاقات عابرة، بل تحولت إلى أدوات ضغط ناعمة تُستعمل لاختبار تماسك الداخل.
وفي هذا السياق، يتشكل اليوم مناخ مُفتعل للتوتر، يُراد له أن يدفع المجتمع نحو صدام داخلي لا يخدم سوى من يراهن على تفكيك النسيج الوطني من الداخل.









