.أُصيب منقب موريتاني بطلق ناري، مساء اليوم، في منطقة “ارقويَّه” القريبة من الحدود الجزائرية، في أقصى الشمال الموريتاني، وذلك إثر هجوم مسلح استهدف مجموعة من المنقبين كانوا يستقلون سيارة رباعية الدفع داخل الأراضي الموريتانية.
نحن ندين كل عمل تخريبي يستهدف محو ذاكرة هذا البلد وإلغاء تاريخه سواء كان بحرق الكتب أو تدنيسها أو تحويل المساجد إلى مخابز، أو عن طريق تكريس سياسة بث "الفتنة" مهما كان نوع الاغتيال، لأن الفتنة تبقى أشد من القتل، ندين ونشجب كل الأساليب التي تؤدي إلى سفك دمائنا كقتل الأنفس التي حرم الله، وخلق ظاهرة الهلع والخوف بين المواطنين، بهدف تمسك أزلام نظام القصر
رغم العواصف والتحديات استطاع الموريتانيون بناء دولة مستقلة وذات سيادة على رمال متحركة. لم يكن الطريق أمامهم مفروشا بالزهور والورود، وما ينبغي له أن يكون؛ بل كان مليئا بالأشواك والعراقيل.
في تعميم لها يكتسي اهمية قصوي .أعلنت وزارة الصحة عن اعتماد مرجعية جديدة، موجهة إلى كافة المنشآت الصحية والصيدلانية التابعة للقطاع، سيبدأ العمل بها رسميا ابتداء من فاتح دجمبر.
أصدرالمديرالجهوي للتعليم بولاية نواكشوط الغربية، الدكتور محمد السالك ولد الطالب، تعميمًا حاسمًا يمنع إدخال الهواتف إلى الأقسام الدراسية، بعدما رصد تفشي ممارسات خطيرة داخل الفصول، من تصويرالأساتذة وإرفاق تلك المقاطع بتعليقات مهينة إلى نشرالفوضى وتشتيت التلاميذ عن التحصيل..
ذكرت مصادرمحلية أن رجل تعرض في إتويفنده قرب مسجد حمزة لعملية طعن بسكين بعد أن سُلب هاتفه وبعض النقود تحت التهديد من طرف شخص ملثّم، وذلك بين صلاتي المغرب والعشاء. وقد نُقل الضحية إلى المستشفى بعد أن فقد الكثير من الدم حسب بعض المصادر، فيما لاذ الجاني بالفرار بعد خروج الناس
الأفعال ليست مثل الأقوال، والرجال الذين يخدمون الصالح العام ليسوا صيادين فاشلين في موريتانيا الأعماق، وفي بحار السياسة، وفي صفقات السمك التي ذهب ربيعها المدمَّر.
في بيان لها مغتضب قالت الشرطة إنها تمكنت عبر المكتب المركزي لمكافحة الجريمة السيبرانية، من توقيف سيدة وصفتها بالمتورطة في عمليات احتيال استهدفت محلات تأجير المجوهرات.
وأضافت الشرطة في إيجاز لها أن المتهمة استهدفت عددا من محلات تأجير المجوهرات في نواكشوط خلال الأسابيع الأخيرة.
وأكدت الشرطة أن عملية التوقيف تمت بعد متابعة فنية دقيقة.
تنتشر في بعض المواقع شائعات لا أساس لها حول مكان وجود المختطف عبد الرحمن ولد صالح ولد الدد، والحقيقة أنه لم يكن في أي فندق كما يروَّج، بل جاء من مقاطعة أندولو التابعة لكويتو، ونزل عند صديقه المعتقل حالياً المعروف بـ”مانو سيدي”، وبات ليلته في منزله، ثم ذهب معه صباحاً إلى محله لتناول وجبة الإفطار قبل أن ينقطع الاتصال به.