في الوقت الذي يشهد فيه العالم تفشي فيروس كورونا المستجد الذي اربك الدول العظمي وجعلها تقدم علي اجراءات غيرمسبوقة في تاريخها.حيث فرضت بعض الدول الحجرالصحي علي مواطنيها لمدة 15يوما دون الخروج من المنزل الا في حالة الضرورة القصوي وهذا ماحدث في فرنسا. وايطاليا. واسبانيا وابريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية يستعدون لفرض نفس الإجراءات التي اتخذتها نطيراتها في الدول الأوربية السابقة الذكر, كما يضرب الفيروس القاتل الدول المغاربية التي علي مقربة من موريتانيا لكنها تبقي أقل من ماحدث في الدول الأروبية التي اصبحت بؤرة حقيقة للفيروس بعد الصين دولة المصدر,وفي هذا الخضم استشعرريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الخطروأمربخطوات استباقية تمنع من انتشارالفيروس داخل البلاد من اجل سلامة المواطنين والوطن بشكل عام, وهذا ما ساهم في تجنب البلاد كارثة ليس بمقدورنا مواجهتها.صحيا واقتصاديا واجتماعيا,و مازال البلد ولله الحمد أقل البلدان عرضتا لتأثيرالفيروس ومضاعفاته الصحية والأقتصادية والإجتماعية بفضل الله وحرص ريئس الجمهورية علي سلامة الوطن.فقد بادرت السلطات الصحية والأمنية إلي اجراءات كفيلة بتحييد البلد من هذا الوباء.وتأثيره الأقتصادي الذي اصبح واقعا مرا يؤرق الجميع
الياس محمد