سيدي الريئس أعلم أنك لا تريد منا جزاء ولا شكوراً، ولكن هل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
شكراً سيدي لدعم الشباب ولاهتمام به « فهوالمحرك الأساسي للتنمية، وهم رأس المال الحقيقي،وهو الذي نراهن عليه لتطوير بلدنا وتحقيق رؤيتنا وتطلعات شعبنا. لانجازات العظيمة لا يحققها إلا الطاقات الشابة,المتسلحة بالعلمي والمعرفة, ونبذ الاتكالية..
شكراً سيدي الريئس محمد ولد الشيخ الغزواني صانع الانجازات العظيمة التي سيسعد بها المواطن, فالسعادة شيء غير قابل للتأجيل، الوقت أثمن من أن نؤجل فيه أحلامنا وتطلعات شعبنا. كم من السنوات ضاعت في التأجيل، لماذا تضيع ملايين الأيام من عمر هذا الشعب في التردد والانتظار؟ فقد تعهدت برفاهية الشعب وسعادته وراحته انجزحر ماوعد..و
شكراً سيدي على كل ما قدمت لوطنك وأمتك، وما سوف تقدمه بإذن الله تعالى في المستقبل... نعم من اجل بناء موريتانيا معك وبك ومن أجل غدٍ أكثر إشراقاً.
ولا بد من توحيد القلوب قبل توحيد الجهود