الحقيقة فى حق أولاد أنتشايت :
فمن الواجب كسر هذا الحاجز
و إنصاف هؤلاء القوم حتى لايموت المعروف بين الناس لانهم ابلوا بلاء حسنا وكان لهم الفضل في بناء هذا الكيان المسمى اليوم موريتانيا الذي خرجوا منه لايملكون قوتهم اليومي .
إنهم اولاد انتشايت الكرام الذين تنكر لهم الجميع دولة ومثقفين وطبقة سياسية .