هؤلاء وضعو انفسهم في مزبلة التاريخ حيث خانو شعوبهم وامتهم .مقابل مصالحهم الضيقة وهذه جريمة لاتغتفر حسب القوانين والنطم المعمول بها .فاهؤلاء نواب فى البرلمان الموريتانى تمكنو من تأمين توقيع ثلثي أعضاء الجمعية الوطنية من أجل تعديل الدستور للسماح للرئيس محمد ولد عبد العزيز بالترشح لمأمورية ثالثة، بينما يرفض الرئيس الفكرة ويتشبث بالمغادرة حسب بعض المقربي