ستّة أسباب وراء انتِصار الحِراك السودانيّ وإطاحة البشير.. ما هِي؟ وأيّ الآراء ستسود تِلك التي تُطالب بالاستمرار أم الأُخرى التي تُؤيِّد التِقاط الأنفاس؟ وكيف سيَرُد الجيش في الحالين؟ ولماذا نعتقِد أن استِنساخ التّجربة الجزائريّة “حرفيًّا” غير مُمكن؟
بعد عشر سنوات عجاف من الحكم الأحادي الاستبدادي الفاسد، ومع اقتراب لحظة تحول ديمقراطي انتظرها الموريتانيون كثييرا لتكون مستهل عهد يغاث فيه الناس حرية وعدلا ومساواة، يصر النظام على التمادي في تجاهل مطالب المعارضة الديمقراطية بتوفير الضمانات الضرورية لتنظيم انتخابات شفافة ونزيهة، وهكذا تسخر وسائل الدولة ومعدات الجيش، وتعيينات الحكومة، ووسائل الاعلام الع
وقالت قناة امركية اطلعت علي اللقاء الذي جمع الريئس البشير وكبار قادة الأجهزة الأمنية الأربعة في السودان الذين وصلوا إلى مقر إقامة البشير في الساعة الثالثة ونصف فجر الخميس، وأخبروه أنه لا يوجد بديل آخر سوى التنحي في ظل تصاعد الاحتجاجات الشعبية ضد نظامه.
قرر الشعب السوداني التخلص من نظام البشير بطريقة سلسة وديمقراطية بعيدا من عجرفة اخذية الجيش التي لا تتحرك إلي حينما يكون أمرا كان مقضيا , لكن البشير اصرعلي عدم التجاوب مع مطالب المحتجين متمسكا بالسلطة, وصباح الخميس 11 أبريل/نيسان،قرر الجيش الوطني السوداني الأنحياز لنداءالشعب السوداني الذي لجأ إليه من اجل حمايته من بطش الشرطة .في الساعات الأؤلي أوقف ا
طغت على مجريات الأحداث في المشهد السياسي المغاربي ثلاث شخصيات عسكرية، باتت تصنع الحدث خلال الآونة الأخيرة.
ففي ليبيا برز، مجدّدا، المشير خليفة حفتر قائد ما يسمى "الجيش الوطني الليبي" بعد إعلانه عملية عسكرية تهدف إلى ما دعاه "تحرير طرابلس من الميليشيات المسلحة والإرهابيين"، بعدما سيطر على شرق البلاد وجنوبها.
أفادت تقارير إخبارية مطلعة علي فحوي اللقاء الذي جري في العاصمة السعودية الرياض، الاثنين الماضي، وجمع بين اممثلين عن الولايات المتحدة الأمركية والمملكة العربية السعودية و شاركت فيه قطر، في إطار التحضير لإطلاق "تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي".
أفادت تقارير اخبارية مطلعة علي خفيا الأدارة أن أوامر عليا صدرت من السلطات العليا للبلد لوزارة الوظيفة العمومية وللجنة الوطنية للمسابقات قد قررت اكتتاب قرابة 300 متخصص في الأرشفة والتوثيق ضمن المسابقة الكبرى المقرر تنظيمها في غضون أسابيع،
أفادت مصادر دبلوماسية من العاصمة المغربية الرباط.أن الملك المغربي محمد السادس، سيبدأ 19 أبريل/ الحالي جولة أفريقية تشمل 3 بلدان هي نيجيريا وأنغولا والسنغال.
وتكون زيارة الملك محمد السادس للسنغال ونيجيريا مناسبة لتقديم التهاني للرئيسين ماكي صال ومحمدو بوهاري اللذين فازا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في بلديهما لولاية جديدة حسب "إيلاف".
أعلن السياسي الموريتاني المعارض محمد ولد مولود السبت ترشحه إلى الانتخابات الرئاسية المرتقبة في حزيران/يونيو، وأصبح بذلك ثالث شخصية من المعارضة المنقسمة التي تريد مواجهة مرشح السلطة، تتقدم لهذا الاقتراع.