قال وزير التوجيه الإسلامي أن تفريش الجامع الكبير مسألة وقت فقط حيث قامت لجنة خاصة لدراسة انتقائيه من تركيا حيث سيصل إلى أنواكشوط.في الأسابيع القليلة المقبلة
قال وزير التوجيه الإسلامي أن تفريش الجامع الكبير مسألة وقت فقط حيث قامت لجنة خاصة لدراسة انتقائيه من تركيا حيث سيصل إلى أنواكشوط.في الأسابيع القليلة المقبلة
ذكرت مصادر إعلامية واسعة النطاق في السينغال ان حادث سير وقع صباح اليوم الأحد في مدينة كافرين راح ضحيته 38قتيلا و87جريح جراحهم متفاوتة الخطورة.وقال مسؤول في الحماية المدنية أن الحادث وقع في الساعة الثالثة فجرا بتوقيت غرينتش بواسطة اصتدام حافلتين للتقل البري.وقد أعلن الحداد في السينغال علي ارواح ضحايا الحادث
ذكرت مصادر إعلامية ان احد المختطفين في المكسيك تم إطلاق سراحه بفدية مالية بلغت2800دولار امريكي.وقال أن زملاءه مازالو ينتظرون دفع الفدية التي حدد ها المختطفين بملغ 3000 دولار امريكي.
ذكرت مصادر عائليةان ثلاثة موريتانيين قد تم اختطافهم في المكسيك كانوا في طريقهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية.وقال أحد المختطفين أنه تم اختطافه مع موريتانيين من قبل عصابة متخصصة وطلبت منهم فدية مالية مقابل إطلاق سراحه
وصل عدد من السياح الفرنسيين إلي مدينة اطار الشمالية ضمن أفواج سياحية تنظمها مؤسسة السياحة مع مؤسسات سياحية فرنسيه عاملة في في هذا المجال.ويبلغ هذا الفوج61 سائحا فرنسيا.
يقوم حزب الرباط مع بعض النشطاء بحملات دعائية جديدة واصدار بينات دعائية مغتضبة.في محاولة منهم للتشويش علي سير المحاكمة التي ستبدأ قريبا جدا هذا فضلا عن تسجيل صوتيات عبر تطبيق نظام الواتساب.
قالت مصادر موثوقة من داخل حزب تواصل الإخواني أن الحزب سيكون أكثر مرونة وانفتاح من السابق اتجاه نظام ولد الشيخ الغزواني.في عهد رئيسه الجديد الذي يختلف عن السابق بكثير من المميزات رغم قرب ولد سييدي من رئيس الجمهورية ولد الشيخ الغزواني اجتماعيا.وهذه العلاقة كان ولد سييدي يمكن له استغلالها لمصلحة الوطن والحزب.وهذامالم يستطع التوفيق فيه.رغم إتاحة الفرصة ل
قالت صحيفة جون افريك الفرنسية أن الرئس السابق محمد ولد عبد العزيز ينشط حاليا قبل محاكمته من أجل الحصول على تعاطف سياسي في موريتانيا ليظهر للنظام الموريتاني وقيادته أنه مازال متواجدا في الساحة السياسية وله أنصار مصممون على عودته إلى المشهد السياسي الموريتاني .
قال وزير التجهيز والنقل والمناطق بسم الحكومة التاني ولد اشروقه أن الريس السابق محمد ولد عبد العزيز يدرك جيدا تاريخ المحاكمة لان المحكمة نشرته وحددت موعد استجوابه وهو الرابع من يناير المقبل وهذا يتطلب من ولد عبد العزيز التاني والثبات في مدينة أنواكشوط حتي يمثل امام المحكمة الجنائية.وحتي لا يظهر بمظهر لائق له.