
أصبحت كلمة الهيدروجين الأخضر تتردد بشكل موسع بين أروقة الحكومات، وخاصة في الآونة الأخيرة التي تشهد تقلبات كبيرة في سوق الطاقة العالمي، بفضل الحرب الروسية الأوكرانية، وبالتالي تشهد جهود الدول تسارع كبير للفوز بوقود المستقبل، وهو ما يطرح تساؤل حول مفهوم الوقود الأخضر والأسباب التي فرضته بديلا للوقود الأحفوري.