أعلنت مبادرة الصمود الإقليمية GCERF الساحل التي تضم كل من منظمات المجتمع المدني في دول موريتانيا وتشاد ومالي وبوركينا فاسو والنيجر، عن تمويل لصالح منظمات المجتمع المدني العاملة في الحدود الموريتانية المالية بقيمة ثلاثة ملايين دولار امريكي.

اصبحت موريتانيا وجة للمسؤولين الاروبيين بعد اعلان موريتانيا بدأ تصدير الغازوفي الصدد .سيبدأ رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، (اسبانيا) مساء اليوم الأربعاء، زيارة رسمية لموريتانيا، رفقة وفد يضم قرابة 70 من رجال الأعمال، ورواد المشاريع، والباحثين، وممثلي الجامعات، ومسؤولي الموانئ.

قدّم محامون مغاربة، شكوى قضائية إلى محكمة محلية ضد وزيرة المواصلات في حكومة الاحتلال الإسرائيلية ميري ريغيف، التي تزور المغرب منذ يوم الثلاثاء للمشاركة في مؤتمر دوليٍّ. يُشار إلى أنّ ريغيف هي من صقور حزب (ليكود) الحاكم بقيادة رئيس وزراء الكيان، بنيامين نتنياهو.

في خطوة تعتبر نوعا من الانفتاح علي الدولتتين المغرب والجزائر.أعلنت وزارة الداخلية وترقية اللامركزية والتنمية المحلية، عن تحديد ستة منافذ حدودية في ولاية تيرس زمور، وذلك ضمن إطار تنظيم المعابر الحدودية على المستوى الوطني.

وحسب مقرر صادر عن الوزارة فقد توزعت هذه المنافذ على مقاطعات الولاية على النحو التالي:

تعمل البنوك والمصارف في موريتانيا بحالة من السرية التامة، وتحاول أن تخفي عن عملائها العديد من التفاصيل والأسرار، فيما يتعلق بتفاصيل الحقيقية لسداد الغروض وحجم أرباح  البنك خلال فترة السداد مكتفين باطلاع الزبون علي نسبة الربح  المعلن وهي 14 في المئة لايدرك الموظف العادي البسيط ان هذه النسبة تحسب علي قيمة الغرض لكل سنة من فترة السداد اي ان الغرض الذي ت

حسب معلومات حصل عليها موقع الاعلامي، أن الطريق الذي يربط المغرب من جيهة ثانية بموريتانيا يعتبر حجر زاوية استراتيجيا سيمكن مستقبلا من ربط الاقاليم الصحراوية بالمدن الموريتانية الشمالية ،

تستمر الحصباء (بوحمرون) في الانتشار في المناطق الشرقية ، وفقًا للمعطيات الصادرة عن المواطنين في هذه المناطق ، حيث تم خلال شهر واحد تسجيل أكثر من 300 إصابة جديدة و6 وفيات جرّاء مضاعفات المرض.

وبحسب معطيات الوضع الوبائي للحصباء لدى وزارة الصحة أن المرض خفيف ومناطقه معزولة وليس يعتبر وباء ،

.أعلنت وزارة الداخلية واللامركزية إنشاء 82 معبرا حدوديا إلزاميا لحركة الأشخاص والممتلكات على عموم التراب الوطني.

لقي نحو 20 مدنيا مصرعهم، في هجوم استهدف سيارتين، أمس الاثنين، قرب مدينة غاو، شمال مالي.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية، عن مصادر محلية، قولها، إن الهجوم شنّته عناصر من مجموعة “فاغنر” مدعومة بوحدات من الجيش المالي.

ووفق المصدر ذاتها فإن “بعض الضحايا من المهاجرين غير النظاميين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى الجزائر”.

يبدو أن وراء الأكمة ما وراءها فيما يخص قرار تأجيل القمة العربية الذي اعتبره البعض أمرا مخجلا يدعو للأسى والغضب معا.

فماذا يدور في قصور الحكام العرب ملوكا ورؤساء وأمراء؟

وماذا في جعبتهم من مفاجآت؟ وماذا عسى أن يكون رد الشعوب؟

وهل ستكون القمة الخماسية بالرياض بديلا للقمة العربية التي يرجح تأجيلها لأجل غير مسمى.