
استبعدت مصادر مطلعة قريبة من هذا الملف أن جميع الطرق استنفذت قبل الشروع في التحقيقات القائية ,ولاوجود لا أي تسوية فى ملف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز والمشمولين معه فى مابات يعرف بملف العشرية، قبل إحالة الملف رسميا إلى النيابة العامة بموريتانيا.