
معلومات حول ملابسات اقتحام وسرقة مكاتب إدارة الميزانية، التى لم تكن بها حراسة رغم أن المؤسسة تتولى حراستها شركة حراسة خصوصية تابعة لأحد كبار البرلمانيين، وكان من المفترض أن تكون جميع مكاتبها محروسة. وتحت مراقبة كاميرات التصوير، الأمر الذى كان غائبا تماما











