
لم أتفاجأ بحجم الإقبال على مهرجان إعلان ترشح الوزير الأول والسفير السابق سيدي محمد ولد بوبكر في الانتخابات الرئاسية المنتظرة, ولا بفصاحة الرجل وسعة اطلاعه على مكامن الخلل في تسيير البلد, وقدرته الكبيرة على وضع اليد فوق مواضع ألم الشعب الفقير في البلد الغني.