أثارت أثار خطوات فوق أسطح المنازل والجليد وفي خطوط غير منتظمة، "يعتقد انها للشياطين" ذعرا شديدا لأهالي قرية ليمبستون، عام 1855، في العهد الفيجتورى المعروف في بريطانيا، حيث كان بعض الناس يشكون من وجود الشيطان، ويخرجون ليلًا ومعهم بنادقهم وسكاكينهم لمطاردة الشيطان، حتى بعض العلماء شكوا في الأمر ولم يصلوا إلى تفسير علمي مثبت بشأنه إلى الآن.