تهاطلت خلال الاربع والعشرين من الساعة الماضية مطار غزيرة تشملت خمس ولايات من ارض الوطن وفي مايلي مقاييس هذه الامطار وفق االمرصد الموريتاني للارصاد الجوية، وفي ما يلي مقاييس هذه الامطار:
قال الجيش الوطني الموريتاني في بيان نشره قبل ساعة من اليوم الجمعة إن الدورية التي تعرضت لهجوم مباغت قد تغلبتت على المهاجمين ولله الحمد وقتلت اثنين من الاعداء فيما اسرت الاخرين
وهذا نص بيان الجيش :
افادت مصادر عسكرية مطلعة ان دورية تابعة للجيش الوطني الموريتاني تعر ضت لهجوم لهجوم مباغت بقذائف الاربجي منتصف اليوم الجمعة ادى إلى وقوع إصابات في صفوفه.
علي هامش المستجدات في اليمن والتحولات الخطيرة التي يشهدها البلد.يصتف الشاب اليمني في تنظيمات سياسية واجتماعية وثقا فية من اجل مئازرة الحكومة الشرعية .حتي يتسني لها القيام بواجباتها المفترضة.وفي السياق
بعد فوزها الساحق في الكونغرس الأمريكي أشمد غضب اللوبي الصهيون داخل هذه المؤسسة التي تدير التشريعات الأمريكية .واعتبر بعضهم أن دخول النساء المسلمات والعربيات والفلسطينيات بالخصوص يعتبر بداية تصدع في العلاقة الأمريكية الأسرائلية في المستقبل المنظور.وقد ضمنت الأمريكية من أصول فلسطينية، رشيدة طليب، مقعدا داخل الكونغرس، بعد فوزها في الانتخابات التمهيدية،
في جرأة زائدة بالوقاحة والرذالة تقدمت فتاة (زانية) في عقدها الثاني بشكوى الى احدى مفوضيات العاصمة من شاب (زاني) تدعي انه قام بممارسة الفاحشة معها بعد اتفاق بينهما على مبلغ معلوم، لكن الشاب بعد انقضى منها وطره رفض دفع المبلغ المتفق عليه بينهما.
وقد جرى شجار عنيف بين الفتاة والفتى لفت انظار جيران الشقة التي كانا بها .
يحاول محتال من بوركينا فاسو الاحتيال على عدد من الموريتانيين من خلال إرسال ايميل يدعي فيه انه يريد نقل 20 مليون دولار من اموال الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي التي تحاول حكومة بوركينا فاسو الاستيلاء عليها.
تتميز هذه الأنتخابات في موريتانيا عن غيرها بتحرك ونشاط لشباب غير مسبوق .حيث تقدم لناخب الموريتاني مئات من الشباب الموريتاني همم الوحيد تغير جذري ومسؤل وبناء يحدث في البلد.
اعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات (ceni) في بيان لها وزعته أمس الخميس ونشرته عبرالوكالة الرسمية للانباء، أنه يمكن الاطلاع على اللوائح المترشحة للانتخابات البلدية والجهوية وشعاراتها على موقع اللجنة.
كشفت مصادر صحفية عليمة أن وزيرة في الحكومة الحالية تستغل نفوذها السيادي سياسيا من اجل إقصاء منافسيها في الحزب الحاكم وتوجيه ضربة موجعة لهم في مقاطعة الشامي، حيث أقدمت الوزيرة على تسجيل جميع عمالها في دائرة المقاطعة المذكورة.