أصبح من الملفت جدا أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز، يتجه نحو الاستسلام الشامل لرغبات الوزير الأول يحيى ولد حدمين الذي أصبح يدير "الأمور" طبقا لهواه ومصالحه "الخاصة" وحلفاءه في الدولة و"المجتمع".
بعد يوم شاق طبعه مد وجزر بين النيابة العامة والدفاع المدني .الذي حاول تبيان خرق فاضح وواضح للقانون حيث بين وضعية ولد غدة اثناء القبض عليه.قبل رفع الحصانة عنه من قبل مجلس الشيوخ الموريتاني.فقد
أفادت مصادرمقربة من الحكومة أن المصالح الأمنية منعت مسؤولين كبارمن مغادرة البلاد خلال الأيام القليلة الماضية بعد تلقيها لتعليمات تشدد على عدم السماح لهم بالتوجه إلى الخارج.
ووفقا لذات المصدر، فإن الأمر يتعلق بأربع رؤساء جماعات مغاربة .ويرجح أن تصدر في حقهم قرارات تأديبية قد تصل إلى العزل والمتابعة القضائية بسبب غضبة ملكية.
نظم عدد من الصحفيين وقفة احتجاجية ظهر اليوم أمام مفوضية الشرطة القضائية في تفرغ زينة للتضامن مع الصحفيين با بكر انجاي رئيس تحرير موقع cridem، ومحمودي ولد صيبوط المدير الناشر لموقع تقدم.
يوم 17 يونيو الماضي، كانت الذكرى 42 لوفاة محمد بن عرفة، أحد أفراد الأسرة العلوية الذي حكم المغرب لسنتين، ما بين 1953 و1955، بمساعدة من فرنسا ورفض مغربي رسمي ما زال متواصلا إلى اليوم.
الصورة لرجل بريطاني من اغنى رجال الاعمال، توفي جوعا وعطشا في خزنة ماله التي تقاس ببيت كامل.
سبحان الله الرجل دخل الى خزنته كي يقوم بمحاسباته وتم اغلاق الباب عليه تلقائيا ولم يتمكن من الخروج .. ولم ينتبه له ذويه لسبب كثرة انشغالاته المستمرة وتغيبه في مجال الاعمال.
علق كثيرمن المراقبين المهتمين بالشأن السياسي الموريتاني علي اعتقال السلطات الموريتانية. شخصية حقوقية هامة وصحفيين مرموقين في الحقل الصحفي .هذا في الوقت الذي يستعد فيه الشعب الموريتاني لبدء استحقاقات نيابية وبلدية ومجالس جهوية .تعتبر تحديا للسلطات الموريتانية التي يؤخذعليها عدم الشفافية والنزاهة في الأنتخابات من طرف اطياف واسعة من المعارضة.
تعرضت سيدة في مقاطعة عرفات الليلة البارحة لطلق ناري اصابها في منطقة الرأس، وحسب مصدر شبكة المراقب فإن اصابع الاتهام تم توجيهها الى جيران لمنزل الضحية كانوا يقيمون مراسيم حفل زفاف اطلقت خلالها أعيرة نارية، وقد تم نقلها الى المستشفى حيث وصفت حالتها بالمستقرة.
ثار خلاف بين علماء سعوديين وسدانيين علي مسألة رضاعة الزوج لثدي زوجته من الناحية الشرعية فقد اختلف العلماء في الفتوى بشأن هذه المسألة، فمنهم من أجازها كابن باز والشيخ العثيمين، إذ رأوا أن لا حرج فيها.أما