لا شك أن التاريخ هو مرآة الأمم، يعكس ما فيها، ويترجم حاضرها؛ لذا كان مِن الأهمية بمكان أن نحافِظ عليه وأن نهتم به، وأن ننقله إلى الأجيال نقلًا صحيحًا.بدون تحريف
من هنا نستطيع أن نفهم أن كلّ توجّه واع للتاريخ هو مظهر حياة، ونفض الغبار عن صور السموّ الإنساني على المستوى الفرديّ والاجتماعي.. وإماطة اللثام عن روح مستوي العلمي للأجداد..