نقل شهود عيان ومواطنين فرو من قرية جزني, أن العسكريين الماليين وأعوانهم الروس هبطوا في طائرة مروحية يوم السبت 17 سبتمبر بعد الظهر في قرية جوني.
انضم إليهم لاحقا صيادو الدوزو التقليديون.
و فر عدد كبير من سكان المنطقة للاختباء في الأدغال أو في المناطق المجاورة.