
عادت مشاهد وأخبار الغرقى والمفقودين في المحيط الاطلسي ضحايا الهجرة غير الشرعية عبر القوارب لتسيطر على يوميات الموريتانيين ، وتكشف عن ظاهرة لم تتمكن مختلف السياسات من وضع حد لها، وبين الوضع الاجتماعي وتشجيع شبكات الاتجار بالبشر تترنح الأسباب وتضعف الحلول.