اكتشفت يوما أنّ الأفكاروالشعارات السياسية مثل الأحذية تستبدل بحسب رغبة صاحبها ودون مراعات أي وازع اخلاقي ولا وطني ولاحتي ديني .الكل في موريتانيا لايثق بأي خطاب حزبي لانه مؤسس علي النفاق والتصليل كما يجري حاليا في الأتحاد من أجل الجهورية.الذي يحاول استرجاع الصورة النمطية عن ريئس العصابة محمد ولد عبد العزيز الذي مارس علي الشعب الموريتاني كل اصناف الأطهاد والتعالي والحقارة ,ونهب خيراته وثراوته وأوقعه في مديونية 4 ملياردولار في بضع سنين .فقد أصبح في مورينيا الموت لمن لا يستحق الموت والحياة لمن لا يستحق العيش.
االياس محمد