أضرارهائلة وأزمات كبرى ترتبت على تفشى وباء كورونا العالمى، فإلى جانب وفاة عشرات الآلاف وإصابة 1.5 مليون شخص بالفيروس القاتل، حلت كوارث اقتصادية ببعض دول وانهارت بعض الصناعات وتوقفت الحياة.
أفادت تقارير صحفية اليوم أن شركة تازيازت تعتذر ت عن دفع أي تبرعات لصندوق كورونا المستجد.واعتبرت أن الامر غير معنية به.ولاينطبق عليها لكونها أجنبية.وقد أثار هذا الاعتذار شعور الكثير من المواطنين و وطالبوا بضرورة طردها من البلد لأنها كشرت عن انيابها المسمومة التي تحاول ز عنا في البلد
يشكل الخوف من تهريب المواد الغذائية الأساسية إلى دول الجوارعبر الحدود أبرزنقاط القلق لدى لجنة اليقظة الاقتصادية بموريتانيا ، وسط غموض بشأن الإجراءات المتبعة لضمان عدم استنزاف المخزون الحالى، من خلال تهريبه إلى الدول المجاورة فى ظل الأزمة العالمية الحالية.
حتى هذه الساعة لم تقدم تبرعات كافية للدولة من طرف رجال الأعمال الذين يتحملون المسؤولية الكبيرة اكثر من غيرهم في هذا المجال.حتي الآن لم نري اي تبرعات مهمة سوي فدمه رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو وولد انويظ وهؤلاء هناك من هو أكثر منهم ثراءا.مثل الرئيس السابق محمد وعبد العزيز و رئس البرلمان ولد بايه.كما أن شركات الاتصال معنية هي الاخري بتقديم تبرعات الدو
في الوقت الذي يشهد فيه العالم تفشي فيروس كورونا المستجد الذي اربك الدول العظمي وجعلها تقدم علي اجراءات غيرمسبوقة في تاريخها.حيث فرضت بعض الدول الحجرالصحي علي مواطنيها لمدة 15يوما دون الخروج من المنزل الا في حالة الضرورة القصوي وهذا ماحدث في فرنسا. وايطاليا.
كشفت مصادراعلامية مطلعة علي خفيا انواذيبوا أن ومسؤولين حكوميين كبارا تم وضعهم تحت الحجز الطبي بعد عوتهم من زيارة عمل لاسبانيا.
وأضافت المصادر أن من بين المحجوزين المدير العام لميناء نواذيبو المستقل أحمديت ولد الشين وعدد من مدراء شركات الخاصة التي تنشط في مجال الصيد. في انواذيبوا
تأسيسا على توجه السلطات العليا في البلد الهادف إلى تطوير قطاع الإعلام و دعمه ماديا و معنويا و بناء على المرسوم 156 /2011 الذي ينص على أن اللجنة تجتمع في دورتين عاديتين خلال السنة وفي دورات استثنائية كلما دعت الضرورة لذلك، و تطبيقا لتعهدات اللجنة التي ضمنتها في تقريرها الختامي لدورتها العادية الأولى والذي تمت إحالة نسخ منه إلى كل من السادة وزير المال
