لم تكن أمام ولد عبد العزيزوسيلة ينجو بها سوي الهروب من البلد بعد شروع لجنة التحقيق البرالمانية في استدعاء رموزنظامه للتحقيق معهم في ملفات عديدة يضع عليها الرأي العام علامة استفهام ويكتنفها الغموض في تسييرها وقانونيتها من حيث المبدأ فهذه اللجنة شكلت صفعة قوية للرجل حيث شعر بأن حبل المشنقة اصبح يقترب منه رويدا رويدا , في حالة كشف بعض الوزراء عن تعليما