
كان خطاب "تمبدغة" هذا المساء بلا شكّ الحدث الأبرز في زيارة الرئيس لولاية الحوض الشرقي. كان مخ الزيارة وجوهرها السياسي. يبدو أن الرئيس أعدّه مُسبقًا، واحتفظ به لهذة المحطة ليكون خاتمة مسك، ويستمر صداه لفترة طويلة في الأوساط السياسية بسبب كونه يفتح الباب لنقاش جِدّي حول مدى نجاعة مؤسسات الدولة في خدمة المواطن وتحقيق التنمية، وما هي أولويات الإصلاح.










