
تجاوزت العلاقات الموريتانية المغربية منطق الخطاب الدبلوماسي التقليدي لتدخل مرحلة التموضع الاستراتيجي في محيط إقليمي مضطرب.
أظهرت مؤشرات هذا العام(2025)الذى دخل أسبوعه الأخير ، أن انواكشوط والرباط ، لاتتوقفان عند مستوى إدارة علاقات حسن جوار مستقرة، بل تعملان على صياغة شراكة متعددة الأبعاد، قوامها الاقتصاد والأمن والاندماج القاري.









