بدأ كتاب الضبط في موريتانيا اليوم السبت التصويت في انتخابات نقابهم، على عموم التراب الوطني، وذلك لاختيار هيئات جديدة لنقابهم بعد انتهاء مأمورية الهيئات الحالية.

 كشفت مصادر في سلطة تنظيم الاتصالات عن شركة إتصال جديدة تحمل إسم "RIMTEL" قالت إنها هي الاوفر حظاً في الفوز برخصة الشركة الرابعة للاتصالات في موريتانيا، وللجيل الرابع ايضا طبقا للمناقصة التي أعلنتها السلطة فبراير الماضي.

أفرزت لجنة المسابقات نتائج مسابقة اكتتاب خمسة مفتشين فقط للجمارك، معلنة عن نجاهم كمفتشين رئيسيين وهم على النحو التالي:

ضمن اللائحة التالية وهم:

1- محمد الحسين بكار

المولود بتجكجة 20/12/1965

كل أنصار الفاتح العظيم كانوا ولازالوا مع المؤسسة العسكرية ومناصروها من اللحظة الأولى عندما كان بعض

 من الليبيين يصفقون لدمارها وحرقها باليورانيوم المنضب

ذكرت مصادر"لوكالة ا‘لاعلامي" أن المرشح محمد ولد الغزواني يوشك علي الأنتهاء من هيكلة مدراء حملته .التي ستشرف علي برنامج حملته الرئاسية, وأكد المصدر نفسه أن الاسبوع القادم سيكون موعد الافراج عن طاقم الحملة ،حيث أفادت بعض المصادر القريبة من المرشح الى أن التشكيلة باتت جاهزة وسيعلن عنها في وقت لاحق من الاسبوع ،ولا يستبعد المراقبون أن يكون مدير الحملة من

أفاد مصدر اعلامي نقلا عن شهود عيان أنه جرى البارحة حادث سير مروع أمام وزارة الداخلية تسبب بتكسير البوابة الرئيسية بفعل قوة الارتطام.

بدأت محاولات الالتفاف على خيار وتطلعات أغلبية الشعب الموريتاني الذي تحرك في هبة غير مسبوقة في تاريخ البلاد, رافعا صوته للمرشح محمد ولد الغزواني تقدم وسربنا ولن نقول لك ماقالت بني إسرايئل لموسي " قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ"  والله  لوخضت بنا

قال مصدراعلامي أن شقيق المرشح محمد ولد الغزواني قد منع من السفر خارج موريتانيا حيث علق علق مركز الوثائق المؤمنة بالحالة المدنية العمل بجوازسفره , هنا أريد أن أوضح أن الخبر عارعن الصحة وأفتراء من طرف الموقع الذي نشرالخبرحيث لم يتوخي الصدقة والتحري قبل أن ينشر خبرا كاذبا بحيث أتحجاه أن يأتي بأسم الشخص الذي ادعي انه شقيق المرشح غزواني,فالرجل ليس له شقيق

كلمات الأغنية من أداء الفنانة بتي بنت انكذي

تكانت اليوم اديه .............. فيدك وتكل اعليه

واعليك تتكوت بيه............. ملاة عهد ومسؤوله

وامساندتكم راعيه............. ومأيدتكم مسبوله

كشفت مصادر فضلت عدم ذكر اسمها, في هذه القضية الحساسة, أن وراء التسجيلات أشخاص نافذين في نظام ولد عبد العزيز .

حسب ماتداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.