حمل منتدى المعارضة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز "شخصيا مسؤولية استمرار محاولات وأد المسار الديمقراطي، بوصفه المسؤول عن حماية الدستور، ولكونه المتحكم في جماعته المقربة التي تحاول زعزعة النظام الدستوري".

أعلن نواب الأغلبية الرافضون لتعديل الدستور على لسان منسقها جمال ولد اليدالي انها لا تزال متماسكة على الرغم من كل الإشاعات.

و أكدت هذه المجموعة التي رفضت التوقيع على تغيير الدستور انها تساند الرئيس محمد ولد عبد العزيز و تدعم خياراته الوطنية.

يتساءل الكثيرون حول الامتيازات التي ستحصل عليها الفتاة السعودية الهاربة من أهلها، رهف محمد القنون، بعد وصولها إلى كندا.

أعلنت رئاسة الجمهورية بموجب مرسوم صدر الأسبوع الماضي عن تعيين السيد الشيخ الكبير ولد مولاي الطاهر محافظا مساعدا للبنك المركزي الموريتاني لمدة ولاية طولها ست سنوات.

وكان الشيخ الكبير شغل نفس المنصب منذ العام 2014 وهو ما يعني التجديد له في منصبه.

لجأت سيدة في العاصمة الاقتصادية نواذيبو الى حلية غريبة استخدمتها على لحماية عذرية ابنتها قبل الزواج عن طريق سحر عقدته في "قفل" حيث كشف مصدر مطلع نقلا عن احد الشباب قريبي العهد بالزواج، عن قصة قريبة رواها نقلا عنه حدثت معه أثناء زواجه بالفتاة التي حصنتها والدتها قبل ارتباطه بها عن طريق "القفل" المذكور..

أفاد مصدر محلي في مدينة تكند أن مواطنون عثرو في أحد احيائها على جثة طفلة رضيعة وقد قتلت ذبحا في الساعات الأؤلي من ملادها حسب ماقاله الطبيب الشرعي الذي عاين الحثة.

وباشر الدرك الوطني في المدينة الجمعة 2019/01/11 التحقيق في ملابسات ذبح الرضيعة.

ولا يزال البحث جاريا عن والدة الرضيعة ،والمشاركين في هذه الجريمة التي هزت المدينة

كشفت تقارير يمنية قبل قليل وفاة اللواء الركن محمد صالح طماح، الذي توفي قبل متأثرا بإصابته في تفجير طائرة حوثية مسيرة، استهدفت عرضا عسكريا في قاعدة العند بمحافظة لحج ، الخميس الماضي مع العديد من القيادات العسكرية اليمنية التي كانت تشارك في العرض العسكري..

قتل الطفل "لمرابط" ابن أخ نائب مقاطعة المذرذرة الداه صهيب بطلق ناري عن طريق الخطأ في محظرة احسي امين قرب تكند.

حصلت وكالة الإعلامي على سر من داخل شبكة معلومات شركة موريتانية للاتصالات يكشف زيف المهندسين والعملاء في إحدى شركات الاتصال لعروض الزيادات الترويجية التي تزود بها الشركة الزبناء على مستوى مضاعفة التعبئة لرصيد بطاقات الشحن.

كشفت مصادر برلمانية خاصة لموقع زهرة شنقيط إن النواب الذين عارضوا تعديل الدستور داخل البرلمان سيتراجعون عن موقفهم قبل يوم الاثنين 14 يناير 2019 ، وسيوقعون مذكرة التعديل الدستورى بعد تجاوز الإشكال الراهن.