أفادت مصادر قريبة من شركة صوملك الشركة الوطنية للكهرباء أن الشرطة اوقفت موظفين بعد اتهامهم بعمليات فساد كبيرة.وحسب المصدر فإن الشركة تعتزم تقديم شكوي للقضاء لمحاسبة مرتكبي جرائم الفساد المالي والاداري.
ذكرت مصادر إعلامية أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حاول مساء اليوم الجمعة الخروج من العاصمة أنواكشوط بتجاه مقاطعة بنشاب لقضاء عطلة الأسبوع حسب قوله.ولكن الدرك الوطني منعه من الخروج من العاصمة.وقد استجوب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من قبل محكمة الفساد تمهيدا لمحاكمة مع وزراء من حكومته وشخصيات مقربة منه.
في حي الترحيل خيم الحزن بعد وفاة شاب يدعي رمضان يبلغ من العمر 24 سنة بشكل مفاجئ أثناء قيامه بالرقص في حفل زفاف صديقه وحاول المتواجدين إسعافه إلا أنه فارق الحياة، وتحولت الفرحة والسعادة إلي حزن بعد وفاة الشاب أثناء احتفاله بصديقه.
فى بداية عام 1971، أعلن الرئيس السادات فى خطاب له: «أقول بكل أمانة ووضوح أن سنة 1971 هى سنة الحسم»، واستقبل الناس ذلك على أنه العام الذى ستخوض فيها مصر حربها ضد إسرائيل، التى يتم الاستعداد لها منذ هزيمة 5 يونيو 1967، غير أن السنة انتهت دون أن يحدث شىء على هذا الصعيد، فبدت الأمور وكأنها تخصم من مصداقيته، وفى 13 يناير، مثل هذا اليوم، 1972، كشف فى خطاب
ذكرت مصادر إعلامية مطلعة أن فرقة من الدرك الوطني قامت باستجواب رجل الأعمال ولد محمد اسكر حول دوره في محاولة تهريب هذه السيارة التي يقال ان ثمنها غاليا جدا حيث يبلغ مليون يورو.وعلق ولد عبد العزيز علي توقيف ولد اسكر قائلا إن التوفيق جاء نتيجة دعمه له ومساندته له
قال النائب بيرام الداه اعبيد ان دور المعارضة هي توعية المواطنين على اخفقات النظام التي تحصل.وقال ولد اعبيد ان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز .لم يسمح لنا بالتحرك داخل الولايات الداخلية عكس خلفه ولد الشيخ الغزواني الذي سمح لنا بالتحرك وممارسة السياسية.لكن وزير الداخلية الحالي يحاول العودة الى سناريو هات ولد عبد العزيز المقية التي وضعته في هذه الحال
اوقفت الشرطة حجز صيدلى على ذمة التحقيق ومباحث الانترنت لاتهامه بترويج المواد المخدرة على عملائه عبر تطبيق الفيسبوك.
ورصدت الشرطة المتخصصة وجود إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الإجتماعى (فيس بوك) تقوم بترويج وبيع الأدوية والعقاقير الطبية المخدرة والمهربة والمحظور تداولها لتحقيق أرباح غير مشروعة.