
يشعر الكثير من الشباب العاطل عن العمل بمرارة كبيرة وخيبة أمل من السياسات المتبعة من طرف الرئيس ونظامه المتعفن حيث بلغ سخط وغليان شباب في الفترة الأخيرة مستويات مخيفة باتت لا تُبشّر بالخير، على خلفية تنامي ظاهرة البطالة وأتساع هوتها في ظل فشل النظام والحكومة على وجه العموم طيلة عقود مضت في التعاطي مع مشكل البطالة الذي يعتبر قنبلة موقوتة في أي لحطة يمك