أقولها وبأعلي صوتي لكن حنجرتي تخونني وقلمي سيخطها. انها الحقيقة المرةعند البعض والتي قد تزعج الكثير ولكن الحقيقة تظل حقيقة مهما حاولوا طمسها، نعم إنه المختارولد داداه حي يرزق لم يمت و كل من يعتقد أن الرئيس المختار
اصالة عن نفسي ونيابة عن صه تنواجيو واولاد الفحفاح اهنئ كلا من 1/ عميد شرطة محمد ولد الدنه (الملقب اسيساح)
مستشار المدير العام للأمن الوطني
2/ مقدم شرطة محمد ولد أحمد جدو مفوض الشرطة بمطار نواكشوط الدولي الذين هم من ابناء تنواجيو واولاد الفحفاح على الترقية المستحقة وعقبى للرتب الآعلى ثم الآعلى ومزيدا
لم أرك إلا منعما، فما ألقاك رفاقك في التابوت يوما، وما أغضبت قوم فرعون برهة، وما ناجزت عدوا منهم نهارا فوكزته، وما تمعر وجهك طرفة عين في غوي من شيعتك فنهرته ،وما علمنا أنك حين سجد السحرة يوم الزينة كنت من أغضب من يصلب الموحدين فى جذوع النخل، وما نطقت بأف لكم ولما تعبدون يوم كان السامري يأمر وكان عجله الذهبي يخطف أبصار البطلة والمتبرين.
هل أنتخب لأن القبيلة رشحت فلان ونصرة ابن العم ضد الخصم من آكد الواجبات القبلية و “الطير ألا من فرگو”!
أم أنتخب لأن فلان دعانى لانتخابه والتصويت عليه وبينى وبينه زمالة سابقة ولايسلم ابن حرة زميله!
أم أنتخب لأن زيدا وعدنى بالتوظيف بعيد نجاحه والسعي إلى تحسين حالتي المادية!
الانسان يتكون من جسم و روح و انطلاقا من هذا البناء و هذا التكوين ومراعاة له يتحقق التوازن بين الاثنين فنبني كائنا بشريا متوازنا و اذا اختل البناء اختل التوازن.
يشعر الكثير من الشباب العاطل عن العمل بمرارة كبيرة وخيبة أمل من السياسات المتبعة من طرف الرئيس ونظامه المتعفن حيث بلغ سخط وغليان شباب في الفترة الأخيرة مستويات مخيفة باتت لا تُبشّر بالخير، على خلفية تنامي ظاهرة البطالة وأتساع هوتها في ظل فشل النظام والحكومة على وجه العموم طيلة عقود مضت في التعاطي مع مشكل البطالة الذي يعتبر قنبلة موقوتة في أي لحطة يمك
"طريق الأمل" هي طريق تربط شرق البلاد بغربها، وشريان الحياة للمدن والقرى المتناثرة على جنباتها، ومنذ سبعينيات القرن الماضي كانت هذه الطريق طريق البداوة إلى التحضر، وطريق الجهالة إلى المعرفة، و طريق الباحثين عن الكسب الحلال داخل الوطن وخارجه.