كشفت مصادرمطلعة علي خفيا القصرالرمادي أن هناك توجه بضرورة حل كتيبة الأمن الرئاسي التي حاولت دأبت علي التمرد والأنقلابات وزعزعت الأمن والأستقرار,بقيادة زعيمها المتمرد ولد عبد العزيز, وأكدت مصدر مطلع أن الرئيس محمد ولد غزواني يدرس إمكانية حل الكتيبة ودمجها داخل قيادة أركان الجيش ، وحسب نفس المعلومات فإن مهمة حراسة الرئيس والقصر ستسند إلى قطاع الدرك ال