فى الحادى عشر من أكتوبر 2012 أنهى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز آخر اجتماع للحكومة قبل بداية العام الجديد ( بفعل القوة القاهرة)، وغادر العاصمة نواكشوط فى سرب من ثلاث سيارات متوجها إلى بوادى إينشيرى فى حدود منتصف النهار.
استنكر عشرات النواب البرلمانيين السابقين ترأس الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لاجتماع اللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وما دار أثناء الجلسة من مداولات، ووصفوه بأنه "استفزاز لمشاعر الأغلبية".
أبلغ الرئيس محمد ولد الغزواني لجنة من كبار المسؤولين اجتمع بها البارحة بأنه هو مرجعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، مشددا في الوقت ذاته على أنه لن يقبل توجيه أي إساءة أو تصرف غير مناسب للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
تعتزم منظمة الصحة العالمية أن تدرس للمرة الأولى إمكان إدراج الأنسولين البشري المضاد للسكري، على قائمتها للأدوية ذات الأهلية المثبتة لتوسيع النفاذ إلى هذا العلاج.
بعد عودة قائد الأنقلابات ولد عبد العزيز إلي البلد تحرك الطابور الخامس وبيادقه السياسية التي يعول عليها في التهيئة لانقلاب جديد يحصل بموجبه علي رئاسة حزب الأتحاد من اجل الجمهورية الذي كان يكم به.لكن هذه المرة تعرض لجدار قوي متشبث بالريئس غزواني كمرجعية للحزب وليس عزيز.وفي هذا السياق وقع أكثر من ثمانين نائباً من الفريق البرلماني لحزب الاتحاد من أجل ال
أفادت مصادر مطلعة علي خفيا الريئس الأسبق ولد عبد العزيز أنه لم يبلغ الرئيس ولد الغزواني بنيته و لا بتاريخ عودته لموريتانيا، و إنما وصلت إليه تلك المعلومات عن طريق المصالح الأمنية
قالت مصادر اعلامية مطلعة لوكالة انباء "الإعلامي" ان اقالات كبيرة قد تطيح بعدد من المدراء العاجزين في وسط مراكز المؤسسات التي كلفت الدولة اموالا طائلة في استحداثها وادماج بعضها في واحدة.